الجيش الإسرائيلي يعرض نتائج تحقيق "صادم" للهجوم على نحال عوز في 7 اكتوبر ويقول: نعتذر.. لقد فشلنا
وخلال العرض، قدم ممثلو الجيش، ومن بينهم اللواء دان جولدفوس، اعتذارًا لسكان نحال عوز، قائلين: "نأسف لأننا فشلنا في حمايتكم".
وخلال العرض، قدم ممثلو الجيش، ومن بينهم اللواء دان جولدفوس، اعتذارًا لسكان نحال عوز، قائلين: "نأسف لأننا فشلنا في حمايتكم".
وقالت وزارة الجيش الإسرائيلي في بيان لها إن العقوبات فرضت كجزء من "الحملة الاقتصادية التي تشنها المؤسسة الأمنية ضد المنظمات الإرهابية"، بما
وفي الوقت نفسه، إذا تحقق ذلك، فسيتم تكليف الجيش الإسرائيلي بمهمة الدخول والخروج من البلاد وتأمين الإجراء. كما أن السيطرة الإسرائيلية على المنطقة، تحد في بعض الحالات من عمل المزارعين والسكان المحليين في المنطقة.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن قواته ألقت القبض عليهما بالقرب من الحدود، وتم نقلهما إلى الجهات الأمنية للتحقيق.
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ الجيش الإسرائيليّ، تواصل تصعيدها من عمليات الاعتقال والتّحقيق الميداني تحديداً في محافظتي جنين ومخيمها
ويواصل الجيش الإسرائيلي توسيع عدوانه في شمال الضفة الغربية، ويبدأ اعتبارا من هذه الليلة الاحد العمل أيضا في بلدة قباطيا جنوب جنين في إطار عملية "الجدار الحديدي".
، أن قوات الجيش الاسرائيلي داهمت عدة بنايات ومنازل في البلدة وفتشتها واستجوبت سكانها، وأغلقت دوار الشهداء عند مدخل البلدة وجزء من شارع جنين نابلس.
نفذ الجيش الإسرائيلي، في وقت قصير مضى، ضربات استهدفت طرق عبور على الحدود بين سوريا ولبنان، بذريعة "استخدامها لنقل أسلحة إلى لبنان"- حد تعبير الجيش.
وذكر الجيش الإسرائيلي أنه تسلم المحتجزين الستة من الصليب الأحمر بعد أن أفرجت عنهم حماس في وقت سابق، السبت.
أقتحمت قوات الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم السبت ،مدرسة عرب الكعابنة الأساسية في المعرجات شمال غرب اريحا ،واعتقلت ثلاثة مواطنين.
صعّد الجيش الاسرائيلي عداونه على محافظات ومخيمات الضفة الغربية، في أعقاب عملية تفجير حافلات في مدينتي بات يام وحولون جنوب تل أبيب، والتي نسبتها أجهزة الأمن الإسرائيلية لمجموعة من الضفة الغربيّة.
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف على جثتي أرييل وكفير بيباس، بينما لم تكن الجثة الثالثة تعود إلى والدتهما، شيري بيباس.
ونصبت حركة "حماس" منصة مخصصة لمراسم التسليم في بلدة "بني سهيلا" شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وهي المرة الأولى التي تتم فيها
قدمت لائحة اتهام خطيرة ضد خمسة جنود احتياط في الجيش الإسرائيلي، بينهم ضابطان برتبة رائد ونقيب، بتهمة الاعتداء الجسدي الشديد على معتقل أمني في منشأة الاعتقال "سديه تيمان". وُجهت للمشتبه بهم تهم تتعلق بسوء المعاملة المشددة وإلحاق إصابات خطيرة.
وجاء في الرسالة "الحكومة الاسرائيلية ملزمة بتجنب تعريض جنود الجيش والأسرى للخطر بشعارات فارغة والسياسة الحالية تقود لاحتلال دموي لقطاع غزة، و
وواصلت القوات الإسرائيلية عمليتها العسكرية على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ24 على التوالي، وعلى مخيم نور شمس لليوم الـ11 وسط تصعيد عسكري من هدم وتفجير وحرق للمنازل وتدمير واسع للبنية التحتية.
عند وصول قوة الجيش إلى الموقع، بدأ عدد من المشتبه بهم من المجموعة في خرق النظام العام وقاموا برمي الحجارة تجاه القوة.
وهذا المخطط يقوم الجيش الاسرائيلية بتطبيقه داخل مخيم جنين، حيث تعمل الجرافات منذ 29 يوما على هدم المنازل وشق الطرقات الجديدة وتوسعة الشوارع القائمة في المخيم.
قوات الجيش الإسرائيلي بدأت بالانسحاب من جنوب لبنان وذلك بالتزامن مع المهلة المحددة بعد انتهاء اتفاق لوقف إطلاق النار مع "حزب الله" في 28 يناير.
ووفق بيان صدر عن وزارة الأمن الإسرائيلية، فإنه من المقرّر أن "تضمّ الإدارة، ممثلين عن الوزارات الحكومية الأخرى، وأجهزة المنظومة الأمنية".